اخبار مصر

حقيقة القبض على حرامي تليفون مراسل اليوم السابع

حقيقة القبض على حرامي تليفون مراسل اليوم السابع

حرامي تليفون مراسل اليوم السابع نالت واقعة سرقة الهاتف النصيب الأكبر من اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر اليوم، حيث تفاجئ عدد كبير من متابعي البث المباشر باختطاف الهاتف من مراسل اليوم السابع.

كان المراسل الجريدة المصرية في مهمة عمل، حيث كان يرصد أماكن وقوع زلزال اليوم بمصر، الذي شعر بيه سكان القاهرة والإسكندرية وكان بقوة 6 ريختر، مبينًا عدم وجود خسائر وإذا به لم يكمل حديثه، وتفاجأ بأحد السارقين وهو يجهل حقيقة ما يحدث، وبذلك أصبح حديث السوشيال ميديا.

 حرامي تليفون مراسل اليوم السابع
حرامي تليفون مراسل اليوم السابع

حرامي تليفون مراسل اليوم السابع

فوجئ المراسل محمود راغب الصحفي باليوم السابع، أثناء تعليقه على خبر الزلزال الذي شعر به سكان القاهرة والمحافظات صباح اليوم الثلاثاء، بسرقة هاتفه المحمول أعلى الكوبري الدائري بجوار منطقة بهتيم في شبرا الخيمة، أثناء البث المباشر ،

وقد ظهر اللص بصورة كاملة وهو على دراجة نارية وقد شاهد الواقعة عشرات الآلاف من المواطنين الذين كانوا يتابعون البث المباشر الذى تم بثه بجوار سلم مساكن إسكوا، التابعة لمنطقة بهتيم في شبرا الخيمة.

حرامي تليفون مراسل اليوم السابع حديث السوشيال اليوم

بالطبع لم يمر هذا الحدث على المصريين بسلام، وإنما بدء البعض من السخرية وإلقاء الفكاهات،و بالرغم من الاستياء الشديد لما حدث، ولكنه امتزج بالفكاهة، بالفعل يا له من سارق سيء الحظ، فلم ينتبه لإغلاق البث المباشر وبذلك ظهر وجهه كاملًا وتم التتبع بالبث المباشر الذي كان يتابعه ما يقارب الأربعة وعشرون ألف متابع، وبذلك أصبح الإمساك به سهل للغاية، ومن هنا بدأت السلطات في التحرك لتتبعه.

أشعل حرامي تليفون مراسل اليوم السابع مواقع التواصل الاجتماعي بالضحكات والسخرية، الذي غطى على حالة القلق التي انتشرت بين المواطنين بسبب زلزال مصر اليوم

حقيقة القبض على حرامي تليفون مراسل اليوم السابع

حتى الآن لم نعلن الشرطة المصرية عن القبض على حرامي تليفون مراسل اليوم السابع الذي قام بالسرقة في القليوبية وقد تم إذاعة بعض الشائعات على وسائل السوشيال ميديا بأن الحكومة قامت بالقبض على هذا الحرامي ولكن هذا الخبر كاذب حيث أن من تلقى القبض عليه هم عصابة من القاهرة  يتضمن قيام 3 أشخاص مجهولين وليس سارق الهاتف

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى